検索キーワード： ナレーター "أحمد أحمد" すべてのカテゴリー

الكثير من الأمور المدهشة ستسمعون إليها في هذا الكتاب الذي يتحدث عن حياة جنكيز خان؛ طفولته وشبابه، اسمه الحقيقي، شكله، اختياراته الغريبة لقادة جيوشه، علاقته مع الأديان المختلفة، والحكايات التي تُروى عن كيفية موته ومكان دفنه الذي ما يزال مجهولًا حتى الآن!!

"إضاءة خافتة تحيط غرفتي..قهوتي تداعب حواسي ، صوت فيروز يمزقني إلى فتات و هي تنشد قائلة : بشعل النار .. بنطر ترجع حبيبي..

يعيد عقله تذكيره كل يوم، يرى الصخرة التي أمامه، تخفي شروخًا عميقة، تنتظر ضغط قدمٍ غير مبالية كي تتفتت... تفاداها برشاقة، قبل أن يلتفت إلى الخلف. ما زال تابعاه وراءه، يتبعان أثر خطواته، النور الضئيل الذي ينفذ بصعوبة من غبشة الظلام، انعكس على سلاحيهما المعلقين خلف ظهورهما بحزام قماشي أخضر باهت. يملك كل منهما عشرين طلقة، أصر هو قبل أن يصعدوا أن يترك كل منهما ست عشرة طلقة داخل السيارة... هذا يجعل كلًا منهما يحمل أربعة طلقات في خزانة سلاحه، هذا أكثر من كافٍ لتمزيقه إذا ما رغبا، لكنه كان يريد طمأنة نفسه بأي شكل.

إن هذه الصفحات ليست مجرد سيرة لمعاوية بن أبي سفيان، ولا سرداً لتاريخه، ولا تسجيلاً لأعماله، بل هي ـ كما يقول العقاد ـ تقدير له، وإنصاف للحقيقة التاريخية والإنسانية.

يحكي هذا الكتاب قصّة حياة الملياردير "علي بنات" وهو أسترالي من أصول فلسطينية عاش حياة الترف والبذخ بكامل تفاصيلها فقد كان يمتلك كل ما يريد؛ شركات، عقارات، وأسطولًا من السيارات الفاخرة.

يُقال دائمًا بأنَّ التاريخ يخلد أسماء الأبطال لكن على عكس ذلك نجده أيضًا يكتب أسماء القتلة بخطٍ عريض ويحتفظ بهم طوال الوقت..

جريمة قتلٍ غامضة تهزُّ المدينة فيضطّر جهاز الأمن اسناد تحرياتها إلى الضابط هشام المتخفي تحت اسم وشخصية "سيف".

التقني ورائد الأعمال العبقـري مؤسس شركة "أبل" الذي استطـاع أن يغيّـر سوق التقنيـة العالميـة والذي شكّـل الثورة الكبـرى في عالم الهواتف الذكيـة والأجهزة اللوحيـة والحواسيب ذات الخصائص المميزة، لا أحد يستطيع أن يُنكـر عليه عبقـريته وإنجازاته للعالم...ومع ذلك، لا يعتبر ستيف جوبز أفضل مثال ممكن للاقتداء به من الناحيـة الإنسـانية والعائلية والشخصية، وقد ظهر ذلك باعترافاته الشخصية في الكتب التي أرخت لسيرته!

لطالما وقف الإنسان حائرًا أمام طبيعة الزمن منذ بدء الخليقة، فشغل تعريفه العلماء حتى عصرنا الحالي، إلا أن القرن العشرين، شهد ظهور عالمٍ استثنائيٍّ اختار تعريف الزمن بطريقته الخاصة، على الرغم من صعوبة الظروف التي مرّ بها، ذلك هو العالم البريطاني الشهير: ستيفن هوكينغ (Stephen Hawking).

عندما لاحظ العالِم "ديفيد هاملتون" أنّ قلّة حُبّه لذاته كانت تُدمّره بمئات من الأساليب غير المرئية، وحفنة من الطرق الرئيسة، وضع نفسه في تجربة ابتكرها وقرر اختبارها أولاً على نفسه، حيث تعمّق لأكثر من سنة في دراسة أحدث الأبحاث المُتعلّقة بكيمياء الدماغ، علم الأعصاب، العلاج النفسي وتقنيات تطوير الشخصية.

هل سمعت بأسطورة الساموراي من قبل؟ المقاتل الياباني العظيم الذي خلّد التاريخ اسمه..إنه ميتموتو موساشي أعظم الساموراي في التاريخ !

هذا لأنه لا يُظهر مشاعر الأبوة والحنية، حتى زوجته تركته لظنها أنه لا يهتم بأمرها وليس لديه أيّة مشاعر.

He was the richest man in the world for seven (7) consecutive years according to Forbes magazine. He is the man who waged war on the government of an entire country. He ordered kidnappings, assassinations, bombings and torture. His real profession was cocaine trafficking by the ton. He was a master of crime without borders. He had money that could not be consumed by fire.

أبحر الفــارس بسفينتـهِ إلى مملكـةِ فرســان النــور لإنقـاذ مُعلمــه وإخراجه مِن سجــن الجبـل.

في ذاكرة كل منا، فيلم سينمائيٌّ واحد على الأقل لدراكولا مصاص الدماء وبحثه الليلي الدائم عن فريسة. ولكن، هل كنا لنتفاجأ لو علمنا بأنّ لهذه الشخصية أصلًا واقعيًا اعتمد عليها الكاتب الإيرلندي "برام ستوكر" في روايته الشهيرة "دراكولا"؟

ستيفن كينج Stephen King والذي ولد بيوم 21 أيلول/سبتمبر 1947 يعد من أهم كاتب أدب الرعب. وقد حائز على ميدالية مؤسسة الكتاب القومية لإسهاماته البارزة في الأدب الأمريكي، وتقول الاحصائيات أنه قد باع أكثر من 350 مليون نسخه من كتبه حول العالم، وترجمت كتبه لمعظم اللغات.

" الكلب الحارس للمنزل الذي أقطن إحدى غرفه في الألب، أعمى... هو تقريباً كذلك، ثمة درنة في عينه اليسرى، بلون الجفن، وهي تتدلى إلى الخارج بشكل ملحوظ، كما لو أنها دمعة ضخمة، ويمكنك أن ترى من خلالها بعض الشرايين الصغيرة التي تنبض. لكن الدرنة تؤثر على كلتا عينيه، ولن يفيد استئصالها. الكلب في طريقه إلى فقدان البصر كلياً. والمسألة مسألة أيام. كما أنه عجوز. وبالكاد يستطيع النهوض حين يقترب المرء منه. لكنه يبذل جهداً، جهداً كبيراً بالفعل في كل مرّة. ولا يفلح في أن يقف إلا بعد أن تكون قد فركت وبره على سبيل الشفقة، وتجاوزته، وأوشكت أن

"من الظلّ" روايةٌ مجنونة يجد بطلها نفسه داخل خزانة عتيقة اشترتها سيدة بعد بحثٍ طويل فقد كانت ملكًأ لعائلتها وهي طفلة والآن استعادتها.

ربّما ستعرف الإجابة بعد أن تعيش في هذه الرواية تفاصيل خمس سنوات حياة شابٍ في مصر والتغيرات التى طرأت على تكوينه الشخصى خلال تلك السنوات الخمس، مع التطورات المتلاحقة التى شهدها المجتمع المصرى خلال تلك الفترة التى شهدت ثورة 25 يناير، وتطورات عدة، وصولاً إلى ثورة 30 يونيو، وما بعدها...

"قطع كلامه أزيز سيارة حادّ، مزق سكون الحي... كانت تقترب منه بسرعة جنونية...امتلأ المكان بنور ساطع، ثم سمع صوت الإطارات...برزت من النافذة ذراع طويلة امتدت نحوه، ورأى فوهة مسدس تصوب باتجاهه.