『Islamization of Violence』のカバーアート

Islamization of Violence

Islamization of Violence

無料で聴く

ポッドキャストの詳細を見る

このコンテンツについて

Violence has been ideologically justified, particularly within certain interpretations of Islam. It highlights Maulana Wahiduddin Khan's work in his book "Islam and World Peace," which argues that violence is historically viewed as a heinous crime in divine law. The transcript explains how specific 20th-century movements, like the Muslim Brotherhood and Jamaat-e-Islami, reinterpret Quranic verses to support violent actions, contrasting this with the traditional role of groups in encouraging good and forbidding wrong without resorting to the state's role of force. The source concludes by asserting that abandoning these violent ideologies and condemning barbaric acts is crucial to restoring Islam's image, emphasizing the distinction between Islam's teachings and the actions of certain Muslims. بناءً على المعلومات الموجودة في المصادر والمحادثة التي أجريناها، سأناقش ما تذكره المصادر حول السياق التاريخي للقتل في القرآن، ضمن السياق الأوسع لتحليل العلاقة بين الإسلام والعنف من منظور مولانا وحيد الدين خان.المصادر، التي تستعرض أفكار مولانا وحيد الدين خان كما وردت في كتابه "الإسلام والسلام العالمي" (Islam and World Peace / أمن العالم)، تتطرق إلى موضوع العنف وتوريطه في الإسلام.أولاً، تتناول المصادر السياق التاريخي للقتل في القرآن. تذكر أن القرآن يسرد قصة أول جريمة قتل في التاريخ البشري، وهي قتل قابيل لأخيه هابيل لأسباب شخصية. بعد هذه الحادثة، أعلن القرآن أن "أي شخص يقتل إنساناً واحداً، فكأنما قتل البشرية جمعاء. وبالمثل، إذا أنقذ شخص إنساناً واحداً، فكأنما أنقذ البشرية جمعاء". هذا يوضح أن فعل القتل كان دائماً يُعتبر جريمة شنيعة بموجب القانون الإلهي. تاريخياً، كان القتل يحدث بحدود محدودة، عادةً لدوافع شخصية أو انتقام.ثانياً، تربط المصادر هذا المنظور القرآني التاريخي بالوضع الحالي للعنف. تشير إلى أنه في السياق المعاصر، وصل العنف إلى مستوى غير متناسب، مثل ما نراه في حالات الإرهاب. ويعزو مولانا وحيد الدين خان سبب ذلك إلى تبني أساس أيديولوجي يمنح المبرر للعنف.ثالثاً، تتحدث المصادر عن "أسلمة العنف"، وهو مفهوم يشرح كيف تم ربط العنف بالإسلام. وتوضح أن المبرر الأيديولوجي ظهر في النصف الأول من القرن العشرين. تذكر المصادر أن هذا المفهوم للمبرر الأيديولوجي ظهر أولاً في الشيوعية التي تسببت في مذابح كبيرة. ثم، وعلى نفس المنوال، ظهر على مستوى "مرعب" في العالم الإسلامي خلال نفس الفترة، من خلال اثنين من الأيديولوجيين البارزين: حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، ومولانا أبو الأعلى المودودي، مؤسس الجماعة الإسلامية.تذكر المصادر أن جماعة الإخوان المسلمين رفعت شعار "القرآن دستورنا والجهاد طريقنا" بهدف فرض القرآن في جميع أنحاء العالم. وبالمثل، أعلنت الجماعة الإسلامية أن "جميع الأنظمة الأخرى هي أنظمة باطلة"، وأن واجب كل مسلم هو إزالة هذه الأنظمة. وتعتبر المصادر أن أي شخص يخدم في هذا النظام أو يشغل منصباً لا يتوافق مع الأيديولوجية التي طرحتها الجماعة الإسلامية يجب إزالته. ولهذا السبب تحديداً، يُعتقد أن العنف الذي نشهده اليوم، سواء قبل أو بعد أحداث 11 سبتمبر، ومن فلسطين إلى أفغانستان، ومن البوسنة إلى الشيشان، مرتبط بشكل مباشر أو غير مباشر بهذه الأيديولوجية.وتوضح المصادر أن هؤلاء الأيديولوجيين "قاموا بتخصيص تفسير وشرح الآيات [القرآنية] لكي تتناسب مع أيديولوجيتهم". وتُشير إلى أن الأشخاص الذين لم يدرسوا القرآن بعمق أو لم يفهموه بشكل صحيح، اشتركوا في هذه العملية الفكرية. النتيجة الأكبر لذلك، ...

Islamization of Violenceに寄せられたリスナーの声

カスタマーレビュー:以下のタブを選択することで、他のサイトのレビューをご覧になれます。