
كيف سجلت الأناشيد الإسلامية في ظل نظام الأسد؟
カートのアイテムが多すぎます
カートに追加できませんでした。
ウィッシュリストに追加できませんでした。
ほしい物リストの削除に失敗しました。
ポッドキャストのフォローに失敗しました
ポッドキャストのフォロー解除に失敗しました
-
ナレーター:
-
著者:
このコンテンツについて
نصحبكم في هذه الحلقة من "أصوات الشام"، ونروي لكم رحلة المنشد الحلبي أبو الجود منذر سرميني، الذي لم يكن مجرد منشد، بل كان ملتزمًا بقضايا أمتّه وساعيًا لبذر الخير فيها من خلال صوته، وكان رديفًا للبناء الخلّاق والمقاومة السلمية.
نتحدث في هذه الحلقة عن علاقته العميقة بوالده وأثرها في مسيرته، ومن ثَم ننتقل في الحديث إلى رحلته مع فريقه الذي شكّل معه بصمة فريدة تأليفًا وتلحينًا، وكيف انفرط عقد هذا الفريق بالاعتقال والموت، ثم نأتي إلى المحطة الأكثر ألمًا في حياته:
استشهاد شقيقه في سجن تدمر، الحدث الذي صبغ حياته بالأسى والحزن، وبقي مرافقًا له طوال عمره.
يحدثنا عن اللحظات الحميمية التي رافقت تسجيل أشرطة الكاسيت رغم قلّة الإمكانيات، وعن لحظة تحرير حلب، وعن اللقاءات التي جمعته بقامات الإنشاد في سوريا، وكيف تفرّد وتميّز، وعن فترة اعتزاله التي استمرت 10 سنوات، ثم خرج للنور بديوان شعري فريد.
حكاية مميزة لشخصية سكنت في وجدان الشباب العربي ورافق صوته مراحلهم كلها من البداية إلى النهاية.
الآن على منصات أثير في بودكاست "أصوات الشام".
ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.