في هذه الحلقة المميزة من بودكاست "قرّاء"، نستضيف الشيخ الدكتور أحمد نعينع، القارئ المصري الشهير الذي جمع بين إتقان تلاوة القرآن الكريم ومهنة الطب.

حفظ الشيخ نعينع القرآن في سن الرابعة، ودرس الطب ليصبح طبيبًا للأطفال، وحصل على درجة الماجستير في هذا التخصص. تتلمذ على يد الشيخ مصطفى إسماعيل، وقابل مشاهير القرّاء المصريين الكبار والمنشدين في عصره.

حصل على إجازة في القراءات من الشيخة أم السعد.

عمل طبيبًا خاصًا وقارئًا شخصيًا للرئيس الراحل أنور السادات، وقرأ القرآن أمام العديد من الرؤساء والملوك العرب، مثل الملك حسين بن طلال والعقيد معمر القذافي، مما أكسبه لقب "قارئ الملوك".

شارك في مسابقات دولية للقرآن الكريم طالبًا ثم محكمًا.

في هذا اللقاء، يشاركنا الشيخ نعينع رحلته الفريدة في عالم التلاوة، وقصته الفريدة في دخول الإذاعة المصرية، وأبرز المحطات في مسيرته، بالإضافة إلى نصائحه القيمة لحفظ القرآن الكريم وإتقانه.

ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.

في هذه الحلقة من بودكاست قراء، نستضيف القارئ والمؤثر الكويتي أحمد النفيس، أحد أبرز القراء الشباب الذين استطاعوا أن يجمعوا بين الإتقان الصوتي والانتشار الواسع على منصات التواصل الاجتماعي.

رحلة تبدأ من طفولته في الكويت، وتمر بمحطات مؤثرة شكلت علاقته بكتاب الله، من دور الوالدين وبيئة الأسرة القرآنية إلى المشايخ المتقنين، ومن حلقات التحفيظ إلى أروقة الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة.

حكايات شخصية، مواقف تربوية، وتأملات عن تربية الأبناء على حب القرآن، يقدمها النفيس بصوته العذب وتجربته الملهمة.

كيف بدأت علاقته بالقرآن منذ طفولته؟ وما الدور الذي لعبته أسرته وجَدته في هذه المسيرة؟

كيف يمكن غرس حب القرآن في قلوب الأطفال من دون إكراه؟

ما سر العلاقة الخاصة بينه وبين والديه؟ وكيف انعكست على شخصيته؟

ماذا تعلم في المدينة المنورة؟ وكيف أثرت بيئة الجامعة الإسلامية في مسيرته؟

كيف يرى دور القراء الشباب في منصات التواصل؟ وما المسؤولية التي يحملها تجاه متابعيه؟

ما النصيحة الذهبية التي يقدمها لكل أب وأم يرغبان في تنشئة أبنائهما على حب القرآن؟

تجدون الأجوبة عن كل هذه الأسئلة وأكثر، في الحلقة الأولى من الموسم الثاني من بودكاست قراء على منصات أثير، نرجو لكم متابعة ممتعة

من المملكة المغربية وبرواية ورش عن نافع يأخذنا القارئ الشاب معاذ الزيداني في رحلة غنية بالمعاني والعبر، يحدّثنا فيها عن مسيرة حفظه للقرآن التي استمرّت أكثر من 11 سنة حتى وصلت به الحال إلى أن يصير مقرئًا متقنًا، وذلك كان على يد والده الذي له قصة غريبة يرويها لنا القارئ الزيداني في الحلقة 😉.

كما يحكي لنا عن رحلته من المغرب إلى مكة المكرمة والمدينة المنوّرة ثم استقراره بالدوحة، مجيبًا على أسئلة كثيرة:

لماذا تنتشر رواية حفص عن عاصم في العالم الإسلامي أكثر من غيرها؟
ولماذا انتقل من المغرب إلى السنغال؟
وما هي الطريقة المغاربية في قراءة القرآن الكريم؟

حلقة مختلفة يزيّنها صوت القارئ العذب في التلاوة والإنشاد.. تابعوها الآن على منصات #أثير