エピソード

  • الإباحية والنساء: 38٪ من المشاهدات.. لماذا الصمت والشعور بالذنب؟
    2025/11/21
    الإباحية: صناعة بمليارات الدولارات، متاحة بنقرة واحدة، يشاهدها ملايين الناس يوميًا لكن ماذا عن النساء؟ لماذا نتحدث بسهولة عن الرجال المشاهدين، بينما نساء المشاهدات محاطات بالصمت؟ هل نصبح متواطئين عند الضغط على زر التشغيل؟ وهل "الإباحية الأخلاقية" ممكنة أم مجرد تناقض لفظي؟ إلينا أنجل تجيب على أسئلة سلمى بونجرة وتكشف ما وراء الكواليس. لماذا تكره الإباحية النساء؟ تشير العديد من الدراسات إلى أن المحتوى الإباحي يعكس هيمنة ؤ واضحة على مستوى السيناريوهات والتمثيل: 88٪ من أشهر 250 فيديو إباحيًا يظهر شكلًا من أشكال العنف ضد المرأة (جامعة Chapel Hill). تمثيل النشوة الأنثوية أقل بكثير من النشوة الذكورية. معظم السيناريوهات تضع الرجال في موقع القيادة. هذه المعطيات تعيدنا إلى السؤال الأساسي: هل يمكن فصل الإباحية عن البنية الأبوية والمجتمع الذكوري الذي أنتجها؟ الإباحية ليست مجرد محتوى، بل سوق ضخمة: الصناعة تدر حوالي 50 مليار يورو سنويًا عالميًا، منها 1.5 مليار في فرنسا. قضية بوكاكي الشهيرة سلطت الضوء على الجانب المظلم من هذا المجال، مع اتهامات بـ"الاغتصاب الجماعي" و"الاتجار بالبشر" و"القوادة المشددة"، حيث عوملت عشرات النساء كبضائع. في الولايات المتحدة وحدها، يتم إنتاج أكثر من 11,000 فيلم سنويًا، مع استمرار نجاح الصناعة منذ سبعينيات القرن الماضي. وانتشار الأفلام الإباحية للهواة زاد سهولة الوصول للمحتوى عبر الإنترنت، حيث يشاهد أكثر من 25,000 مستخدم صورًا إباحية كل ثانية حول العالم. في فرنسا، أظهر استطلاع أن 60٪ من الفرنسيين قد تصفحوا مواقع إباحية، وترتفع النسبة إلى 75٪ بين الشباب دون 25 عامًا. وبالنسبة للتيارات النسوية، فإن الإباحية نقطة خلاف؛ بين النسوية المناهضة للإباحية، والنسوية المؤيدة للجنس، التي تميل إلى قبول الجنسية الفردية وحق النساء في الاستمتاع بممارساتهن. ماذا عن النساء كمشاهدات؟ تشير الأرقام العالمية إلى تزايد مشاركة النساء: 38٪ من مشاهدي الإباحية نساء (مقابل 24٪ في 2015). 35٪ من الفرنسيات شاهدن محتوى إباحيًا خلال 3 أشهر. 43.5٪ من النساء في دراسة أمريكية يستهلكن الإباحية للمتعة الذاتية. مع ذلك، المجتمع يتصرف وكأن النساء لا يشاهدن شيئًا. تشير مؤلفة كتاب Pornografilles إلى التناقض في ثقافة المتعة النسائية، بين الحشمة المفروضة والضغط للاستمتاع الجنسي لاحقًا. الاستطلاعات تظهر فجوة كبيرة: في فرنسا 56.5٪ فقط من النساء مارسوا العادة السرية سابقًا، مقابل 89.9٪ من الرجال. السؤال هنا: هل المشكلة في الإباحية نفسها أم في ثقافة تخاف من متعة النساء أكثر مما تخاف من المحتوى نفسه؟ الإباحية البديلة: ممكنة؟ البحث عن مواد إباحية "نظيفة" أو "أخلاقية" أصبح رائجًا. وفق إحصاءات Pornhub 2024 : ارتفاع استخدام الوسم "Mindful pleasure" بنسبة 112٪. زيادة البحث عن "الإباحية الأخلاقية" بنسبة 92٪. المفاهيم الجديدة تشمل الشفافية، الموافقة، العقود، التنوع، غياب العنف، والتمثيل الواقعي. الإنتاج الذي تقوده نساء أو فئات مهمشة قد يغير الصناعة، بحسب المنتجة والمخرجة النسوية إيريكا لست، التي تعمل منذ 2004 على موقع يضم 62,500 مشترك، بنسبة 60٪ رجال و40٪ نساء، لتوفير محتوى إباحي محترم أخلاقيًا وبدون إعلانات مزعجة. الجنسية النسوية تطرح تحديًا: الاستثمار في الإباحية البديلة لا يقتصر على المال، بل ...
    続きを読む 一部表示
    44 分
  • أجهزة الاستخبارات: ماذا يحدث خلف الكواليس؟ وهل الغاية تبرر الوسيلة؟
    2025/07/03
    تجسس، عملاء سريون، اختراقات إلكترونية، اغتيالات، حرب معلومات، وخدع نفسية.. كلها أدوات في ترسانة أجهزة المخابرات مثل CIA، الموساد، المخابرات الروسية والأوروبية، وحتى أجهزة عربية. فمنذ عهد الفراعنة حتى اليوم، ظل الغموض يلف عالم الاستخبارات. لكن كيف تعمل أجهزة التجسس؟ كيف تخطط عمليات الاغتيال والتضليل؟ أين تنهي حدود المصلحة العليا للأوطان أم أن عالم الاستخبارات هو عالم لا تحكمه الا قاعدة واحدة: الغاية تبرر الوسيلة؟ تجسس، عملاء سريون، اختراقات إلكترونية، اغتيالات، حرب معلومات، وخدع نفسية.. كلها أدوات في ترسانة أجهزة المخابرات مثل CIA، الموساد، المخابرات الروسية والأوروبية، وحتى أجهزة عربية. فمنذ عهد الفراعنة حتى اليوم، ظل الغموض يلف عالم الاستخبارات. لكن كيف تعمل أجهزة التجسس؟ كيف تخطط عمليات الاغتيال والتضليل؟ أين تنهي حدود المصلحة العليا للأوطان أم أن عالم الاستخبارات هو عالم لا تحكمه الا قاعدة واحدة: الغاية تبرر الوسيلة؟ ما هي أجهزة الاستخبارات؟ الاستخبارات هي عملية جمع وتحليل المعلومات التي تطلبها الدول من أجل تعميق معرفتها بالبيئة المحيطة بها، وتسهيل عملية اتخاذ القرار. هدفها الأساسي هو رصد التطورات لدى "الخصوم"، واستغلال تلك المعطيات لصالح الدولة، إلى جانب الكشف عن نواياهم وأنشطتهم السرية لإفشالها قبل حدوثها. كما تشمل الاستخبارات أيضا التدخلات السياسية السرية التي تراها الحكومات ضرورية لإنجاح استراتيجيتها. يقوم جهاز الاستخبارات بثلاث وظائف رئيسية • المعرفة • الفهم • العمل الاستخبارات عبر التاريخ الاستخبارات ليست وليدة العصر الحديث. ففي عهد الفراعنة، كانت الحرب مرتبطة بالتجسس. خلال الصراع بين روما وقرطاج، اعتمد الطرفان على مئات العملاء. أما القسطنطينية، المحاصرة من قبل العرب، فكانت وكرا للجواسيس. أما في القرن العشرين، فقد أصبحت الاستخبارات سلاحًا استراتيجيًا في الحربين العالميتين.. ومع هجمات 11 سبتمبر، دخل العالم مرحلة جديدة من التجسس الرقمي: مراقبة الإنترنت، تحليل البيانات، الطائرات المسيرة، والذكاء الاصطناعي الاستخبارات والأخلاقيات في كتابه “فلسفة الاستخبارات ومنطق التجسس”، يجمع الأكاديمي الإسرائيلي والجنرال السابق إسحاق بن إسرائيل بين مقولتين : “المعرفة قوة” – فرانسيس بيكون “السلطة تفسد” – ميكافيلي ويخلص إلى نتيجة لافتة : “المعرفة التي تبقى سرية تفسد في الخفاء، لأنها تمنح سلطة لا تخضع للمساءلة ويضيف “كل من يمتلك معلومات سرية، قد يُغريه استخدامها لأهداف غير تلك التي جمعت من أجلها. وكلما زادت المعلومات، زاد خطر إساءة استخدامها.” (ص 135-136) الجنرال الأمريكي كيث ألكسندر، مدير وكالة الأمن القومي (NSA) بين 2005 و2014، قال “للعثور على إبرة، تحتاج إلى كومة قش” وهكذا، انتقل العالم من المراقبة الانتقائية إلى المراقبة الجماعية، باسم هدف نبيل: حماية المواطنين. لكن هذا الهدف نفسه يطرح تساؤلات أخلاقية كبرى. من يراقب من يراقبنا؟ نحو استخبارات أخلاقية لتحقيق التوازن بين الأمن والحرية، يقترح خبراء مجموعة من الإجراءات : تشريعات واضحة تحدد صلاحيات الأجهزة حماية الصحافة والمبلغين عن التجاوزاتشفافية نسبية في تقارير نشاط الأجهزة الأمنية ضيوف ...
    続きを読む 一部表示
    44 分
  • رجال في أزمة: "حبة حمراء" لاستعادة رجولتهم؟
    2025/05/29
    بالنسبة إلى حركات الذكورة المتطرفة، الهوية الذكورية تعيش اضطرابا عميقا، والدلائل على ذلك كثيرة: من الذكور الذين يعانون في مقاعد الدراسة، إلى رجال يجدون أنفسهم عاجزين عن بناء علاقات عاطفية وجنسية مستقرة، فآباء يُقصَون من حضانة أطفالهم، إلى أرقام انتحار الرجال التي ترتفع بشكل مقلق في العالم . فيتم توجيه أصابع الاتهام نحو النساء وتحديدا النسوية، باعتبارها المسؤولة عن تفكك الهيمنة الذكورية ليلجأ بعض الرجال إلى حركات متطرفة مثل "الريد بيل" أو "الحبة الحمراء" و"الإنسيل" في محاولة للانتقام من النساء والمجتمع. لكن هل فعلا الرجولة في خطر؟ ما الذي تخشاه الرجولة التقليدية؟ ما هي فلسفة هذه الحركات الذكورية المتطرفة؟ ماذا عن معاناة الرجال؟ وأليسوا أول ضحايا الذكورية السامة؟ في هذه الحلقة، نحاول فهم فلسفة الحركات الذكورية الجديدة.ما هي حركة "الحبة الحمراء" الريد بيلحركة "الحبة الحمراء" مستوحاة من الفيلم الأمريكي الشهير (The Matrix) حيث يُعرض على البطل "نيو" الاختيار بين حبّتين، إحداهما حمراء والأخرى زرقاء، الحبة الحمراء تُريه الحقيقة الغائبة عنه فتناولها يؤدي بصاحبها إلى الخروج من الغفلة والعلم بالحقائق أما الحبة الزرقاء فتُبقيه في الوهم الذي هو عليه وتجعله غافلاً عن مرارة الحقيقة لأجل الراحة.يستغل المؤمنون بهاذه الأفكار رمزية المشهد ليصبح "أخذ الحبة الحمراء" مرادفا لان الرجل قد فتح عينيه على "حقيقة المرأة"، وطبيعة العلاقة معها.عن معاناة الرجالالاعتقادات تقول أن الرجل لا ينبغي أن يبكي، وأن الرجل لا ينبغي أن يظهر الكثير من الحنان، وأنه قوي دائمًا، اعتقادات تجعل من صحة الرجال النفسية والعقلية تابو. أظهرت دراسة استقصائية أجراها مركز استطلاع الحياة الأمريكية سنة 2021 أن الرجال يعانون من الوحدة، فقد انخفضت نسبة الرجال الذين لديهم أصدقاء مقربون إلى النصف منذ عام 1990، من 55% إلى 27%. كما ارتفعت نسبة الرجال الذين لا يملكون أي أصدقاء مقربين من 3% إلى 15%.ارتفاع نسب الانتحار والعزلة النفسية أيضا بين الذكور، فعدد الذكور الذين يلقون حتفهم بسبب الانتحار يزيد بأكثر من مرتين عن عدد الإناث (12.6 من كل 100,000 ذكر مقارنة بـ 5.4 من كل 100,000 أنثى) حسب منظمة الصحة العالميةحركات الذكورية والنسويةيُظهر التاريخ أن أزمة الذكورة بدأت في العصور القديمة، ففي اليونان مثلا هناك نص لأرستو يتهم فيه النساء بتأسيس نظام حكم نسائي ويعتبرهن مسؤولات عن فشل المشروع السياسي بسبب حبهن للمال، وفي روما شعر السياسي كاتو الأكبر بالقلق إزاء مظاهرة للنساء يطالبن فيها بالسماح لهن بقيادة عربات حربية. وفي كلتا الحالتين، لم يكن للمرأة أي حقوق سياسية حينها.ففكرة أن الرجال في أزمة قديمة جدا غير أن العنف الموجه ضد النساء في ارتفاع مستمر.في عام 2023، تشير التقديرات حسب منظمة الأمم المتحدة إلى مقتل ما يقرب من 51100 امرأة وفتاة في جميع أنحاء العالم على يد شركائهن المقربين أو أفراد آخرين من الأسرة. وهذا يعني أن 140 امرأة وفتاة يُقتلن يومياً على يد أحد أفراد أسرهن. وعلى مستوى العالم، كشفت 6% من النساء أنهن تعرضن للعنف الجنسي على يد شخص آخر غير الزوج أو الشريك. ومع ذلك، فإن معدل انتشار العنف الجنسي من قبل غير الشريك قد يكون أعلى بكثير، نظرا للوصمة الخاصة المرتبطة بهذا الشكل من العنف. باستخدام ...
    続きを読む 一部表示
    44 分
  • المؤثرون على مواقع التواصل الاجتماعي: الدين.. ترند جديد؟
    2025/05/01

    هل تحوّلت منصات التواصل الاجتماعي إلى مساجد رقمية وكنائس افتراضية؟ في هذه الحلقة من برنامجنا، نغوص في ظاهرة لافتة: صعود المؤثرين الدينيين على السوشيال ميديا. بين رسائل الإيمان وسحر الخوارزميات، كيف بات الدين جزءًا من المحتوى الرائج؟ نسأل بلا حرج: من هم هؤلاء الدعاة الرقميون؟ ولماذا اختاروا طريق التيك توك والريلز لنشر رسالتهم؟ هل يُختزل الخطاب الديني في هاشتاغ أو «لايك»؟ هل أصبحت منصات مثل تيك توك وإنستغرام منابر جديدة للدعوة؟ كيف تتفاعل القيم الروحية العميقة مع إيقاع العالم الرقمي السريع؟

    ضيوف الحلقة

    الأب إيلي سمعان: كاهن ومؤثر

    الدكتور يونس الشرايبي: طبيب وخطيب جمعة معروف بمحتواه الديني (تغيب عن جزء من الحلقة لأسباب تقنية)

    الدكتورة مارجريت الأسمر: مفكرة وباحثة في فلسفة الأديان، مؤلفة “الحاجة إلى الإيمان”

    خالد البرماوي: صحفي وخبير في الإعلام الرقمي، يشرح العلاقة بين الدين والخوارزميات

    هند المهريد: معلّمة قرآن ومؤثرة، تروي تجربتها مع المتابعين ومنصات التواصل الاجتماعي

    続きを読む 一部表示
    43 分
  • الحرب الأهلية اللبنانية: هل دفن الماضي أم تأججت الأحقاد؟
    2025/04/10

    لبنان، كما الجزائر، العراق وسوريا… بلادٌ عرفت الحروب، لكن جراحها لا تزال مفتوحة

    مرّت خمسون سنة على اندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، الحرب توقفت رسميًا، لكن آثارها ما زالت محفورة في الذاكرة الجماعية: مجازر، ميليشيات، اختفاءات قسرية… وفي المقابل، لا محاكمات، لا مساءلة، ولا حتى ذاكرة رسمية وموحدة توثق هذا الماضي الدامي.فهل لبست الطائفية اللبنانية اليوم ثيابا جديدة؟ وهل انتصر الانتماء الوطني على الهويات الطائفية والمصالح الإقليمية؟ وهل مازال شبح الحرب الأهلية يخيم على السلم الأهلي؟ بمعنى اخر هل اختفت نزعة الحرب الأهلية في لبنان حقا؟

    في هذه الحلقة الخاصة، نفتح الملفات المغلقة :

    تسمية الحرب اللبنانية

    ملف مفقودي ومخطوفي الحرب

    ملف الهوية والطائفية

    ملف الذاكرة

    تستقبل سلمى بونجرة:

    أسعد شفتري، مسؤول سابق في جهاز الأمن لحزب الكتائب والقوات اللبنانية بعد توحيد البندقية المسيحية. هو من القلائل الذين اعترفوا بمسؤوليتهم عن جرائم ارتكبت خلال الحرب، وقدّم اعتذارًا علنيًا مؤثرًا إلى الشعب اللبناني، موثقًا تجربته في كتابه “الحقيقة، حتى لو كان صوتي يرتجف”. اليوم، يرأس جمعية “محاربون من أجل السلام” ويسعى لمساعدة الشباب على عدم إعادة أخطاء الماضي. في هذا اللقاء، يعود إلى سنوات الحرب، كيف انخرط فيها، كيف كان ينظر إلى الآخر، وما الذي غيّر مسار حياته.

    من بيروت، تنضم ديزيريه القزي، دكتورة في علم النفس وأستاذة جامعية، لتفكيك الأثر النفسي العميق للحرب، ولفهم سيكولوجيا الاقتتال الداخلي بين أبناء الوطن الواحد.

    ويشارك أيضًا نزار صاغية، المحامي والباحث ومؤسس “المفكرة القانونية”، للحديث عن ملف المفقودين والمخفيين قسراً، أحد أكثر الملفات حساسية وتابوهات ما بعد الحرب. يشرح لماذا لا تزال الدولة اللبنانية متمسكة بشعار “عفا الله عما سلف”، ويؤكد أن لا مصالحة حقيقية من دون محاسبة.

    أما الدكتورة ديمة دو كليرك، الباحثة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى ومؤلفة كتاب “لبنان في حرب”, فتتحدث عن خصوصية الحرب اللبنانية، صعوبة تسميتها، وأهمية البحث الأكاديمي في كشف المسكوت عنه وتوثيق ما لم يُكتب بعد من تاريخ هذه الحرب

    ضيوف البرنامج

    أسعد شفرتي مسؤول أمني سابق في جهاز الأمن في حزب الكتائب والقوات اللبنانية ونائب رئيس جمعية محاربون من اجل السلام.

    ديمه دو كليرك، أستاذة جامعية وباحثة في المعهد الفرنسي للشرق الأدنى ومؤلفة كتاب لبنان في حرب.

    نزار صاغية، محام وباحث ومن مؤسسي المفكرة القانونية

    ديزيره القزي، دكتوره في علم النفس واستاذة جامعية

    نزار صاغية، محام وباحث ومن مؤسسي المفكرة القانونية

    続きを読む 一部表示
    48 分