『أجهزة الاستخبارات: ماذا يحدث خلف الكواليس؟ وهل الغاية تبرر الوسيلة؟』のカバーアート

أجهزة الاستخبارات: ماذا يحدث خلف الكواليس؟ وهل الغاية تبرر الوسيلة؟

أجهزة الاستخبارات: ماذا يحدث خلف الكواليس؟ وهل الغاية تبرر الوسيلة؟

無料で聴く

ポッドキャストの詳細を見る

このコンテンツについて

تجسس، عملاء سريون، اختراقات إلكترونية، اغتيالات، حرب معلومات، وخدع نفسية.. كلها أدوات في ترسانة أجهزة المخابرات مثل CIA، الموساد، المخابرات الروسية والأوروبية، وحتى أجهزة عربية. فمنذ عهد الفراعنة حتى اليوم، ظل الغموض يلف عالم الاستخبارات. لكن كيف تعمل أجهزة التجسس؟ كيف تخطط عمليات الاغتيال والتضليل؟ أين تنهي حدود المصلحة العليا للأوطان أم أن عالم الاستخبارات هو عالم لا تحكمه الا قاعدة واحدة: الغاية تبرر الوسيلة؟ تجسس، عملاء سريون، اختراقات إلكترونية، اغتيالات، حرب معلومات، وخدع نفسية.. كلها أدوات في ترسانة أجهزة المخابرات مثل CIA، الموساد، المخابرات الروسية والأوروبية، وحتى أجهزة عربية. فمنذ عهد الفراعنة حتى اليوم، ظل الغموض يلف عالم الاستخبارات. لكن كيف تعمل أجهزة التجسس؟ كيف تخطط عمليات الاغتيال والتضليل؟ أين تنهي حدود المصلحة العليا للأوطان أم أن عالم الاستخبارات هو عالم لا تحكمه الا قاعدة واحدة: الغاية تبرر الوسيلة؟ ما هي أجهزة الاستخبارات؟ الاستخبارات هي عملية جمع وتحليل المعلومات التي تطلبها الدول من أجل تعميق معرفتها بالبيئة المحيطة بها، وتسهيل عملية اتخاذ القرار. هدفها الأساسي هو رصد التطورات لدى "الخصوم"، واستغلال تلك المعطيات لصالح الدولة، إلى جانب الكشف عن نواياهم وأنشطتهم السرية لإفشالها قبل حدوثها. كما تشمل الاستخبارات أيضا التدخلات السياسية السرية التي تراها الحكومات ضرورية لإنجاح استراتيجيتها. يقوم جهاز الاستخبارات بثلاث وظائف رئيسية • المعرفة • الفهم • العمل الاستخبارات عبر التاريخ الاستخبارات ليست وليدة العصر الحديث. ففي عهد الفراعنة، كانت الحرب مرتبطة بالتجسس. خلال الصراع بين روما وقرطاج، اعتمد الطرفان على مئات العملاء. أما القسطنطينية، المحاصرة من قبل العرب، فكانت وكرا للجواسيس. أما في القرن العشرين، فقد أصبحت الاستخبارات سلاحًا استراتيجيًا في الحربين العالميتين.. ومع هجمات 11 سبتمبر، دخل العالم مرحلة جديدة من التجسس الرقمي: مراقبة الإنترنت، تحليل البيانات، الطائرات المسيرة، والذكاء الاصطناعي الاستخبارات والأخلاقيات في كتابه “فلسفة الاستخبارات ومنطق التجسس”، يجمع الأكاديمي الإسرائيلي والجنرال السابق إسحاق بن إسرائيل بين مقولتين : “المعرفة قوة” – فرانسيس بيكون “السلطة تفسد” – ميكافيلي ويخلص إلى نتيجة لافتة : “المعرفة التي تبقى سرية تفسد في الخفاء، لأنها تمنح سلطة لا تخضع للمساءلة ويضيف “كل من يمتلك معلومات سرية، قد يُغريه استخدامها لأهداف غير تلك التي جمعت من أجلها. وكلما زادت المعلومات، زاد خطر إساءة استخدامها.” (ص 135-136) الجنرال الأمريكي كيث ألكسندر، مدير وكالة الأمن القومي (NSA) بين 2005 و2014، قال “للعثور على إبرة، تحتاج إلى كومة قش” وهكذا، انتقل العالم من المراقبة الانتقائية إلى المراقبة الجماعية، باسم هدف نبيل: حماية المواطنين. لكن هذا الهدف نفسه يطرح تساؤلات أخلاقية كبرى. من يراقب من يراقبنا؟ نحو استخبارات أخلاقية لتحقيق التوازن بين الأمن والحرية، يقترح خبراء مجموعة من الإجراءات : تشريعات واضحة تحدد صلاحيات الأجهزة حماية الصحافة والمبلغين عن التجاوزاتشفافية نسبية في تقارير نشاط الأجهزة الأمنية ضيوف ...
まだレビューはありません