
!جمال المليكي: أفلام قد تكشف مصير بعض المفقودين بسوريا
カートのアイテムが多すぎます
カートに追加できませんでした。
ウィッシュリストに追加できませんでした。
ほしい物リストの削除に失敗しました。
ポッドキャストのフォローに失敗しました
ポッドキャストのフォロー解除に失敗しました
-
ナレーター:
-
著者:
このコンテンツについて
في هذه الحلقة الخاصة من بودكاست مشارق، يروي الصحفي الاستقصائي جمال المليكي شهادته الشخصية من داخل سوريا، حيث أمضى أسابيع في تتبّع خيوط جريمة مركّبة، وتوثيق شهادات حصرية ومشاهد غير مسبوقة لواحدٍ من أخطر الملفات الإنسانية في البلاد.
بين المستشفيات التي تحوّلت إلى محطات موت، وغرف الرُضّع المجهولين، ودُور الرعاية التي تحتجز أبناء المغتصبات في سجون الأسد، يرصد المليكي كيف نسج النظام السوري منظومة موت مُتقنة.
تحمل الحلقة تفاصيل تحقيق استقصائي سيُنشر قريبًا حول جرائم الأسد، يتناول جرائم القتل الممنهج، وتزوير شهادات الوفاة، والتلاعب بملفات الضحايا، في أخطر ما وصل من وثائق منذ الثورة السورية، وقد يكشف مصير بعض المفقودين.. على منصة خاصة بالشأن السوري تتبع شبكة الجزيرة، سيُعلن عنها قريبًا.
تجيب الحلقة عن العديد من الأسئلة، أبرزها:
كيف صنع نظام الأسد "آلة موت" لا يشبهها شيء في التاريخ الحديث؟
كيف أصبح الموظف السوري مدنيًا كان أو طبيبًا أو قابلة شريكًا قسريًا في الجريمة؟
ماذا حلّ بأطفال الاغتصاب في المعتقلات؟ وأين انتهى المطاف بالرضّع المجهولين؟
هل كان نظام الأسد يدرك أن وثائقه ستدينُه لاحقًا؟
ما الذي يدفع صحفيًا استقصائيًا مخضرمًا إلى وقف التصوير، والخروج منفردًا ليبكي في السيارة؟
كيف يرى جمال المليكي الفرق بين ما تخيّله عن سوريا قبل دخولها وما واجهه داخلها؟
تجدون الإجابات الكاملة في هذه الحلقة الاستثنائية من بودكاست مشارق على منصات أثير. نرجو لكم مشاهدة ثرية وممتعة.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست "أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.