検索キーワード： 制作 "Storyside" 医療

شتاء 2016، ثلاثة أصدقاء تخرّجوا من كليّة الطبّ جمعهم الاهتمام بعلم الماورائيات؛ فعملوا على البحث بكلّ ما يتعلَّق به ليتخصصوا في هذا المجال. وأثناء ذلك يكتشفون مصحّة نفسية مهجورة في منتصف الصَّحراء والمفاجأة بانّها لم تُدرَج على قائمة وزارة الصّحة، ولكن هذا لم يمنعهم من الذَّهاب لاكتشافها وهذا ما يحدث في الخط الزمني الأول في الرواية.

"מחדל רפואי!" זעקה הכותרת בעמוד הראשי,"בתו היחידה של המיליונר בייליס מתה בניתוח רשלני." גוש עבה חסם את גרונו של נועם. רק לפני כמה שעות זה היה בסך הכול עוד ניתוח שהסתבך. עכשיו, ממנתח צעיר ומבטיח הוא הופך לאויב הציבור מספר אחת. כמה ימים לפני שהחל הכול הם כלל לא הכירו. נועם דנציג עסק בשגרה המתישה של רופא מנתח בבית חולים; יעל לוי העסיקה את עצמה במחשבות על חופשתה. ואז מגיעה נערה צעירה אל שולחן הניתוחים של נועם דנציג, ובתוך שעות ספורות מתחיל מרוץ מסחרר שמפגיש את השניים והפוך אותם בעל כורחם לשחקנים ראשיים בעלילה שהם עדיין מנסים להבין.

بعد رواية "البومة العمياء" لصادق هدايت التي شكّلت نقطة تحول بارزة في مسار الأدب القصصي الإيراني، يمكن اعتبار رواية "ملكوت" لبهرام صادقي الخطوة الثانية على سلم القصة الحديثة في إيران. الرواية تدور في فضاء سريالي بالكامل وموهم، وشخصياتها قبل أن تكون حقيقية فهي رموز وإشارات. تحاشى بهرام صادقي في هذا العمل كثرة الحشو وإطالة الكلام والتوضيحات البصرية، وعرّف الشخصيات من خلال الحوار الذي أدراه بين "السكرتير الشاب" و"الدكتور حاتم".

في رواية طبيب أرياف، يتناول المؤلف من خلالها الحياة في فترة السبعينات وبداية الثمانيات من القرن الماضي. تتحدث الرواية عن طبيب شاب يتم اعتقاله بعد تخرجه من الجامعة في نهاية السبعينات بسبب نشاطه السياسي، وبالتالي يفقد حبيبته التي تتعرض بدورها للكثير من الضغوطات والمضايقات الأمنية، التي تضطرها للزواج هرباً مداهمات الشرطة المفاجئة لها ولأسرتها.

تدور أحداث الرواية في مدينة القاهرة... أنيس زكي هو الشخصية الجوهرية؛ موظف في وزارة الصحة في قسم المحفوضات... درس الطب والقانون والعلوم لكن لم يسعفه الحظ والمال لمواصلة دراسته الجامعية. تحصّل على الوظيفة بوساطة صديق طبيب.. فقد زوجته وابنته منذ عشرين سنة إثر مرض لم يذكر...أدمن على المخدرات جراء تلك المصيبة ويلاقي صعوبات في العمل جراء إدمانه...

Camilo Escobedo, un competente neurólogo que ha llegado a ser ingresado en un psiquiátrico, nos traslada en primera persona su increíble lucha contra la enfermedad a la que precisamente dedicaba su investigación. "Las defensas" es, en realidad, una novela basada en la historia de superación de Domingo Escudero, científico que enfermó de lo mismo que estaba estudiando, la autoinmunidad, encefalitis NMDA, cuyos trastornos son parecidos a los del brote psicótico o la bipolaridad.

"لم يتصور أن محادثة هاتفية دون موعد ستقلب حياته رأساً على عقب.. تنبش تفاصيل ماضٍ لم يكن يعلم بوجوده حتى تلك اللحظة وتفتح أوراق حكاية معتقة بعبق الوهم والزمن. ..

في صباح احد الأيام استيقظت فتاة على سرير إحدى المشافي ويداها مُكبلتان، نظرت حولها لتجد ضابط الشرطة يقول لها:" لن تنجِ بفعلتك هذه " وبعد أن وضع حراسة شديدة على بابها تركها غارقة في بحر أفكارها تتسائل: من أنا وما الذي أتى بي إلى هنا وما الذي أرتكتبه ؟!

نزل الرّاكب من سيارة الأجرة الغريبة عن القرية وأول ما لفت أنظار الجميع هو ذلك اللون الناري الذي يميز شعره ولحيته! إنّه الطبيب "فيكتورهوب" الذي غادر القرية منذ أكثر من عشرين عامًا وترك منزل عائلته مهجورًا مما جعل أهل القرية يتكهنون لأيّام عديدة عن سبب عودة الطبيب، إلّا أنّ ما رآه "لانكي ميكرز" في الكرسي الخلفي للسيارة كان قد حوَّل محور الحديث تماماً فقد رأى ثلاثة توائم لم يبلغوا بضعة أسابيع برؤوس مشقوقة حتى الحلق وبهيئةٍ مخيفة أفقدته الوعي لدقائق!!!

El doctor Benjamín comete un error en el quirófano, y enfrenta cargos por negligencia médica. Abrumado por la frustración, ocasiona un accidente automovilístico en el que fallece su propia esposa. Es acusado de asesinato y le retiran la custodia de su hija. Ahogado en depresión, encuentra a una vieja amiga que lo hace comprender: La vida da muchas vueltas y el mundo cambia a pasos agigantados. Emerge o muere.

Cuando el coronel Schwartz fue a recoger al nuevo doctor se llevó una incómoda sorpresa: en vez del hombre que esperaba, se encontró frente a una atractiva mujer de aspecto frágil. La presencia de una doctora, joven y brillante, en una aldea perdida del Congo era un misterio que el implacable militar, acostumbrado a no pasar nada por alto, estaba decidido a desentrañar.