検索キーワード： 制作 "Storyside" 短編小説

بسمة العوفي هي كاتبة وصحفية مصرية، تخرجت من كلية الآداب قسم علوم الإتصال والإعلام - شعبة إذاعة وتليفزيون ٢٠١٠. عملت في مؤسسات متنوعة مثل مجموعةMBC ، وشبكة الصحفيين الدوليين، وأكاديمية دويتش فيلة الألمانية.

هذه مجموعة قصصية تتكون من ست عشرة قصة للكاتب المميز محمد المخزنجي، وتأتي عناوين القصص مميزة ومثيرة للاهتمام وتتسم بالغرابة ومنها: كيف صرت طاهراً ماهراً في ليلة واحدة؟، ابتسامة أم كيسنجر الوحيدة، مصرع ساحر الزجاج، صياد النسيم، وزة نهاية العالم، شجرة الباوباب، عارية على حصان أمام البرلمان، كرسي يمشي على رجلين بكبرياء، خمسون صوتاً تحت شمس الشتاء الصغيرة، سيل الليل، عري أحمر، وقصص أخرى.

غادة محمد محمود من مواليد 1984، وخريجة كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية لعام 2004. محررة ومترجمة ولها مدونة على الإنترنت تحمل اسم "مع نفسي". "أما هذه فرقصتي أنا" هو اسم الكتاب الأول لغادة محمود التي لاقت كتاباتها نجاحاً من خلال مدونتها التي تحمل اسم "مع نفسي"، حيث يحمل في طيّاته 35 قصة قصيرة، وهي عبارة عن مدونة تجمع ما بين الخواطر الذاتية والنص الأدبي على شكل مقالات تحاكي الواقع بأسلوب جميل.

"إنها جميلة هذا النوع من الجمال الذي يستقبلك بضجة تملأ عينيك. وقد تمل الضجة بعد قليل ولكنك لا تستطيع أن تحول عينيك عنها.. وهي ذكية.. هذا الذكاء الذي يعجز عن إخفاء نفسه، فيبدو صارخاً يخفيك أحياناً، ويثيرك أحياناً.. وقد تسخر منه! وهي غنية.. لم تضطر يوماً للكفاح، ولم ينقصها يوماً شيء.. وهي مؤمنة بالفضيلة، والعفة، والطهر.. لم يستطع إنسان أن يدفعها للسقوط. ولم تحاول يوماً أن تسقط. وسارت بكل ذلك في الحياة.. بجمالها، وذكائها، وثرائها، وفضيلتها.. ولم تكن تريد من الحياة إلا شيئاً واحداً، هو أن يعترف لها الناس بما تملك.."

هل قرأ عبد الناصر الرسالة؟ ، الراقصة والطبال، قبل الوصول إلى سن الانتحار، آسف لم أعد أستطيع، كان يعيش مع لسانه، الزجاجات الفارغة، قبل أن تخرج الحقيبة من الباب، شباك كلها ثقوب.

كأنها تعرفه من زمان طويل وكأنها في شوق إليه.. وتعلقت عيناها بذقنه السوداء الطويلة وأحست بهذه الرغبة في الضحكة التي تكتمها وتنعكس ابتسامة بين شفتيها..

سنوات طويلة وكلماتي تتصارع مع انشغالي، كلاهما يحاول أن يسيطر على عقلي ويستعبده لخدمته طوال الوقت، أنهيت دراستي، استقر عملي، هدأ السعي والانشغال، فانتصرت الكلمات وعدت أكتب مرة أخرى بعد سنوات من التوقف.

هذه مجموعة قصصية تجوب العالم، فهذه عشر قصص كتبها إحسان عبد القدوس خلال رحلاته إلى عدة بلدان وأماكن مثيرة واستوحى منها قصصاً ممتعة وواقعية ومسلية، وتقع أحدث كل قصة في مدينة مختلفة فهي، (لبنان – سيدة في خدمتك)، (كوبا – فنجان قهوة بارد)، (المغرب – زوجة من الشاطيء الآخر)، (السويد – طلاق الشاب الطويل الاسمر)، (إسبانيا – مدريد باللون الأحمر)، (السنغال – اللون الآخر)، (كوبا – عود القصب)، (تشيكوسلوفاكيا - الدموع السوداء)، (ألمانيا – سلك من ذهب وسلك من نحاس)، (إنجلترا – فتحية في لندن).

هذه الرواية هي مجموعة من الحكايات، حكايات وسير حياتية لأشخاص عدة عانوا في حياتهم وخرجوا من الفقر الشديد ومن ظروف قاهرة في بيئات فقيرة وبيوت من الصفيح تسودها الصراصير والفئران إلى النجاح الكبير وتحقيق الكثير من الإنجازات والأعمال العظيمة.

هذا الكتاب هو الجزء الثاني لكتاب )يعني إيه راجل( الصادر عام ٢٠١١ ولكنه ليس إعادة طبع لإصدار قديم، ولكنه جزء ثاني برؤية مختلفة لزمان اختلفت فيه التعريفات، فأصبح من الضروري منح العنوان محتوى جديد.

"كلّ زوج ولا شك يذكر حيرته وهو يبحث في رأسه عن أول كلمة يخاطب بها عروسه وقد صارا على انفراد أيبدءُ بكلمة جدية أم كلمة فكهة...أم كلمة عاطفية....وكل زوجة تذكر ولا ريب إحساسها وهي تنتظر الكلمة الأولى من فم عريسها..

"حلم رجل مضحك" قصة طويلة للكاتب الروسي ثيودور ديستويفسكي، تروي لنا حكاية رجلٍ كان موضع سخريةٍ بين اصدقاءه فقرر الانتحار..

مجموعة قصصية صغيرة في الحجم وكبيرة في المعنى، ممتعة ومسلية وتحمل الكثير من الأفكار والمشاهد من الحياة بكل زخمها وغناها بالبشر وحياتهم الصاخبة.

شقيقتان خاضعتان لأكثر المشاعر لبسًا وتناقضًا؛ الحب والكراهية، يلعب معهما القدر لعبته الأثيرة، يفرقهما ثمَّ يجمعهما فلمن ستؤول الكلمة الفصل في النهاية للغيرة أم للرحمة، للانتقام أم للغفران؟!

Crónica veraniega de un grupo de jóvenes madrileños que intentan eliminar de su vida los sentimientos y los escrúpulos con desfases nocturnos y una actitud nihilista hacia una realidad que ven pasar de largo, en un bucle continuo. Un vertiginoso descenso a los infiernos, narrada en primera persona, hasta su impactante e inesperada culminación. Esta edición incluye un excelente prólogo de Juanma Olcese y el compendio de textos de distintos personajes del mundo de la cultura "Yo soy Kronen".

Juan Bonilla nos presenta en esta antología personajes y situaciones protagonistas de unos cuentos en los que siempre hay sorpresas, abriéndonos las puertas a otras lecturas, y con el ingenio y un cuidadoso uso del lenguaje característico de este gran narrador.

Las historias contenidas en este libro unen en su acción narrativa la reconstrucción intelectual y el drama cotidiano con adecuadas dosis de ficción y realidad, celebrando en cada cuento el gesto cómplice de la vida y la escritura.

Las drogas causan, en mayor o menor medida, adicción y efectos secundarios; y son buscadas por mujeres, hombres y animales por la sencilla razón de que proporcionan placer. Consumimos drogas para encontrarnos bien, mejor o para no sentirnos mal. Esto quiere decir que el mundo está lleno de DROGADICTOS, personas que dependemos física o psíquicamente de una sustancia debido al consumo reiterado de la misma. ¿Te incomoda la primera persona del plural? ¿Tu caso es excepcional? No pasa nada, puedes leer estas últimas líneas en tercera del plural.

A tus treinta años, tu vida es un páramo. No tienes pareja ni hijos, apenas algunos amigos. Los fines de semana son iguales que a los veinte, sólo que ahora las conversaciones tratan sobre autos, celulares y sueldos. Tu casa es una caja de fósforos. Los días se te van en pensar, dormir y mirar al techo. Los zapatos te aprietan y a tu alrededor todos se entregan a la búsqueda de una "gran vida". ¿Será que no hay esperanza? Sí la hay.

Criaturas que se suben a los tejados y alzan el vuelo, una adolescente apasionada por la sangre, una profesora que recoge la cabeza de la vecina en su jardín, una chica incapaz de separarse de la dentadura de su padre, dos gemelas ruidosas en un festival de música experimental, mujeres que se lanzan desde lo alto de una montaña, terremotos apocalípticos, un chamán que escribe un conjuro para revivir a su hija.