検索キーワード： 制作 "Storyside" 世界文学

בספרה השאפתני ביותר, ומבחינות רבות גם האקטואלי ביותר, משרטטת יוכי ברנדס את סיפור חייו של רבי עקיבא מזווית ראות חדשה. היא מפענחת באורח סיפורי מבריק וסוחף את הכרעותיו הדרמטיות של הרועה הבּוּר, שבגיל מבוגר הפך למנהיג כריזמאטי, ומע ניקה לנו הזדמנות נדירה לפגוש את חז"ל לא כמושג ערטילאי, אלא כבני אדם. בני אדם משכמם ומעלה, אך גם יצריים מאוד, חרדים למעמדם, פוגעים ונפגעים.

فى هذا العالم أنت تتخذُ إلهَكَ هواك، في هذا العالم أنت المتحكم فى كل الأشياء حولك، هنا أنت الجاني والضحية، أنت الحاكم والمحكوم، أنت نور العالم وظُلمته، أنت من تمتلك مفاتيح الحياة، بيدك الهداية والغواية. هذا العالم هو المهرب لكل من هو ناقم على حياته وواقعه، في هذا العالم بحجم الألم ستكون السعادة، وبحجم القسوة تكون اللذة، وبحجم الخضوع تكون الغَلَبَة، فهل فكرت يومًا أن تقيس مدى تعاستك! أو أن تختبر قدرتك على الصمود؟!...

" في الآونة الأخيرة، كنت أستيقظ كل صباح أشعر بصداع رهيب..تُضحكني جدتي، تقول (ġuħ) بدلاً من uġigħ) ( جوع الرأس بدلاً من الصداع... لا جدوى من إخبارها أن اسمه الألم وليس الجوع. ..دعك منها. لا بد أن جدتي معها حق، هذا صداع ناتج عن الجوع، الجوع يأتي ويذهب.. لطالما كانت جدتي تستخدم عبارات غريبة مثل هذه، تؤولها خطاً على مزاجها، ولطالما كانت أمي عبارة عن مترجم لأي شيء تقوله، بل وتصحح لها دائماً وتدلها على النطق الصحيح... لطالما كانت أمي تزن كل شيء! بعكسك. أنا، أنا التي تصر على وزن كل شيء. من الأفضل لك أن تزني طعامك..

نور عبدالمجيد ليست مجرد كاتبة تروى لنا قصصا لشخصوص لا نعرفها وتثير فضولنا فى مراقبة هؤلاء الشخوص والتلصص على أسرارهم وفقط بل هى كاتبة ترسم أرواحا وتجعلنا نطلق العنان لأروراحنا لتهرب من أجسادنا وتتلاقى فى نقطة ما مع تلك الأرواح التى رسمتها بين سطور رواياتها فنرحل معهم ونحل مكان ما حلوا ونتألم بألمهم وننتصر لهم ونخشى قرب الصفحات الأخيرة ففى النهاية حتما سنفارقهم. تبدأ الرواية بإهداء: "إلى الألم الذي أدبني وأظنه أحسن تأديبي" لتنقل لنا قصّة حياة بطلتها "يُسر الغندور" والتي قست عليها الحياة منذ طفولتها وسلبت منها أمها ثمَّ صفعتها وهي في ريعان شبابها بموت والدها لتتوالى الآلام ورحلات الفقد والخذلان.

عندما تسمع بكلمة (البطريركية) فما الذي يخطر ببالك؟ قسٌّ أو راهب؟ مبنى عملاق بنقوش ذهبية؟ جميعنا كذلك فهذه الكلمة بالأصل لو انتقلنا إلى ترجمتها الحرفية سنجدها تعني الأب الرئيس أمّا من حيث المعنى فهي تُشير إلى ذلك النظام المعتمد على سلطة الأب وفي المسيحية فهي تمثل مكان اقامة ومكتب رئيس الأساقفة لذا لا تُذهل عندما تخبرك هذه الرواية ب: " أمّا البطريركية نفسها فكانت عبارة عن هنجر حديدي عملاق، تحيط به حظائر مسورة بشباك معدنية، تقبع داخلها مانيكانات نسائية من خشب...!! سنتدرب أمام تلك المانيكانات المستسلمة حينما تبدأ فترة تمريننا !!

" زمرةٌ من الخيول كانت تركض في تناسقٍ بديعٍ، على إيقاع واحد، أصوات حوافرهم وهي تقدح الأرض يتناغم مع ضربات قلوبهم المتلاحقة، كانت قوائمهم تصطف على التوازي بشكل أنيق وهم يتسابقون، وقد وحّدوا سرعتهم وكأنّهم نسيج واحد، خفّ المطر شيئًا فشيئًا حتى صار كدمع العين هتونًا رقيقًا، وانبثق قوس المطر يزيِّن صفحة السماء ويصافح خط الأفق من بعيد. صهل فرس منهم فعلت جلجلة رفاقه بأصوات صافية مُسْتَدقة، ثُمّ تقدّمهم فلاحقوه ضبحًا حتى وصلوا أخيرًا لبستان واسع أخضر مدهام.

" الحياة كرحلة بين جبال قريتنا كلما صعدت جبلًا وبلغت قمته يظهر خلفه جبل آخر فإما أن تعود أدراجك أو تواصل المسير لتبلغ قمة الجبل التالي"...هذه العبارة تلخص جانبا هامًا من شخصية "أرداس" بطل هذه الرواية التي تحمل اسمه للروائي المصري نادر حلاوة ، الذي صاغ رؤيته لدورات التغيير في المجتمعات من خلال عالم خيالي لا يمت بصلة الى كوكب الأرض!

" لأول مرة يدخل الضفة بعد غياب خمس، وكان اللقاء غيرما صوّره خياله، وأبدع في تزويقه وتنسيقه، كان يحس بأن الضفة قد باتت بحجم القمقم، وإن روحه التي ما فتئت تهتم في سموات الشوق والحنان قد سقطت من سابع سما....وبالرغم من خيالاته العاشقة المحمومة التي عايشها طوال سنوات طويلة جديبة محرومة، وأحلامه التي تنقله كل ليلة إلى الجسر وما وراء الجسر، وإلى اللوحات السماوية المفروشة على امتداد الوهاد والوديان، والشلال باللوز المكدس على البسطة أمام الشلال تحت أشجار الجوز الباسقة-كل ذلك قد انمحى-ولم يبقى في ذاكرته إلا هلوسات وكلمات تتردد بإطناب ورتابة.. البترول، سوريا، ماجستير، الولد مات... ولم الشمل....

من بين جميع الفتيات كنت أنا من حملت في رحمها شيطانًا ! لا أعلم ما هو ذنبي ولكني أعلم أنَّ ما حملته داخلي شرٌّ كبير، بين ماضٍ سحيق قد لا أتخيل كيف كان أو قد لا أستوعب أحداثه، وآخر قريب رحل وترك علاماته على وجوهنا... "الميلاد الأخير للشيطان" هي حكاية بذرة غُرست في تربةٍ صالحة فأفسدتها وعمَّ الخراب لتلتقي جميع الأطراف في النهاية وتبدأ معركةٌ من نوعٍ آخر.. في أرضٍ لم نسمع عنها من قبل.. ولم تطأها قدم بشر كان الميلاد الأخير للشيطان..لكن احذروا ستصلكم صرخات الحياة الأولى لا محالة!!

"وغرقت في الذكرى، تركت الوطن وتغربت واستجبت ثانيةً لها، تذكرت المرأة التي جلست معي في مقهى أو مطعم أو في منتزه..كانت وفية في مواعيدها وإن كانت تتأخر دلالاًا ولكنني كنت واثقًا من أنّها ستأتي أكثر من وثوق الزوج بعودة زوجته...نادرًا ما أخلفت فتاتي موعدًأ. تذكرت كيف جازفتت للقائها مرة..عدت إلى العاصمة من رحلة الجنوب وحيدًا وكان الطريق مملًا كما قالت، والعربة الفاخرة كئيبة وكأنّها حجرةٌ هربت منها العروسة، وبدت المدن الغريبة معادية واستطال الزمن والتف حول روحي كالأفعوان...ولكني عدت وحيدًا لا لم أكن وحيدًأ...

بين الكينونة والعدم مسافةٌ تُقطع في اتجاهين وليس كلّ شخصٍ بقادرٍ على قطعها في الاتجاه الصحيح فما بالك وضبابية الرؤية واقعه اليومي !! حياةٌ رتيبة كئيبة تحياها الشابة "منيرة" وإذ لا تجد لها من طعمٍ أو لونٍ أو رائحة تهرب إلى دعة المهدّئات أولًا وإلى ألق المخدّرات لاحقًأ لتسكن فقاعةً من الوهم سرعان ما ستنفجر مفجّرةً معها ينبوع دماء سالت من وريد البنت بغزارة. أحقًا حاولت منيرة الانتحار؟! وهي نفسها لا تعلم ولكي تجيب بالنفي أو بالتأكيد كان لا بدَّ لها من خوض رحلة باتجاه الذات نقلتها مكانيًا من بلدٍ إلى آخر وطوّحت بها زمانيًا فإذا هي الماضي المعتم والحاضر الشاقّ والمستقبل المجهول في آنٍ...

É muito comum no Nordeste que um artista ou qualquer outra pessoa dê um mote palavra ou ideia a ser desenvolvida numa glosa a um violeiro, cantador ou folhetista. Em 1970, quando tinha apenas 23 anos, o escritor Raimundo Carrero escreveu o conto 'O bordado, a pantera negra', que o consagrado Ariano Suassuna imediatamente transformou num folheto de cordel. Iniciava-se, assim, uma sólida amizade entre os dois - Carrero chama Ariano de "mestre eterno" - consolidada depois com o romance "A história de Bernarda Soledade, a Tigre do Sertão", que nasceu imerso no Movimento Armorial.

'Ao ler o manuscrito de Ismael Caneppele que chegou nas minhas mãos, intitulado Os famosos e os duendes da morte, algo tomou conta de mim. As palavras do autor me encontraram e foi sua sensibilidade e poesia que me convidaram a adentrar seu universo. O livro traz em si sentimentos escondidos de um adolescente que vive o conflito entre ficar e partir, pertencer e negar. Convidei-o para escrever o roteiro comigo, partindo do universo do livro.

Com Meus Lápis de Cor São Só Meus, o 4º volume das histórias de Miguel e Pedro, Ruth Rocha volta a abordar temas chaves da infância, sempre com sua mesma visão sensível e pertinente.

Bercerita tentang seorang pengusaha muda yang sangat sukses bernama Mario Adipati Haling. Di umurnya yang mendekati angka tiga puluh, sosok Mario belum pernah merasakan kisah percintaan di dalam hidupnya. Hingga suatu hari, takdir mempertemukannya dengan gadis remaja yang memiliki sifat ajaib dan kepribadian penuh misteri, Dafychi Guanni Freedy. Mario melihat Dafychi seperti seorang Tuan Putri yang selalu ingin ia kabulkan permintaannya. Sedangkan, Dafychi memandang Mario seperti kulkas dan bank berjalan yang siap memberikannya apa saja, kapal pesiar sekalipun!

הם היו ארבעה שיצאו לג´ונגל הבוליביאני: קארל, עבריין אוסטרי שהתחזה לגיאולוג, מרקוס השוויצרי, קווין האמריקני ויוסי גינסברג, צעיר ישראלי מרמת גן, שיצא לטיול הגדול לדרום אמריקה. שנה קודם לכן הוא עבד באלסקה כדי לחסוך כסף למסע, עבד בעבודות מזדמנות בניו יורק, התגנב לאוניית שעשועים בפוארטו ריקו והגיע כנוסע סמוי לאיי הבתולה. את ונצואלה וקולומביה חצה בטרמפים ובג´ונגל של אקוודור התארח אצל שבט אינדיאנים. בפרו הוא פגש את מרקוס וביחד נסעו לבוליביה, שם נפגשו עם קווין ועם קארל. הימים שלאחר כניסתם לג´ונגל היו מסמרי שיער, וכשכ גבר הרעב נאלצו לאכול קופים. כעבור זמן מה התפרקה החבורה.

שלוש נשים ושני גברים המשוועים לחום ואהבה סוגרים מעגלים. סיפור אהבה מפתיע, מרתק ונוגע ללב על אהבה בין פליטת שואה וגבר ישראלי, שראשיתו בברלין, המשכו בישראל וסופו, אחרי שלושים שנה, בשטוקהולם.

לדעת אישה, ברובד סמוי יותר, הוא ספר של אדם-מרגל המנסה לפענח את חידת הקיום. זהו רישום מדוקדק של תצפית בלתי נלאית בחשיכה האופפת אותנו. סיפור של "איש-עיניים" לאה אך דבק במשימתו, המייחל — כדברי המספר — "להישנותו של רגע נדיר, לא צפוי, מאותם רגעים אשר בהם מזדהרת להרף -עין האפלולית, ובאה הבלחה, בא הבהוב חטוף שאסור להחמיץ אותו ואסור להיתפס בו בהיסח-הדעת". לדעת אישה הוא ספרו ה-13 של עמוס עוז, רומן חושני ורגיש שהופיע לראשונה בשנת 1989 והיה לרב-מכר. הספר יוצא כעת לאור במהדורה מיוחדת ומעוצבת, במסגרת הסדרה החדשה של כתבי עמוס עוז.

Bukan besarnya rumah atau luas halaman dari balik pagar rendah yang memesona Rara, melainkan jajaran pot-pot cantik yang ditaruh di depan jendela-jendela besar rumah tersebut. Belum pernah Rara melihat jendela sedemikian indah. Mulai hari itu, ia punya sesuatu untuk diimpikan. Bapak dan Ibu harus tahu. Rara adalah gadis yang periang dan suka bermain. Ia dan teman-temannya suka bermain di pinggir-pinggir jalan saat istirahat mengamen, di bawah derasnya hujan, juga di pekuburan tengah kota Jakarta yang menjadi lingkungan tempat tinggalnya.

השנה היא 1946. מלחמת העולם תמה וגיבורתנו, מרי אן, איבדה בה את הוריה. גם הדוד הנפלא מרסל נפטר, אך הספיק להטמיע בה אהבה בלתי מתפשרת לספרים. מרי אן מוצאת מחסה בכפר צרפתי קטן, שבו נהגה לבלות את הקיצים עם משפחתה. עליה להחלים מאובדנה ובמקביל משתקם גם הכפר מן הטראומות שהותירה בו המלחמה. עם שחרורה מבית החולים, תפקידה של מרי אן לבנות מחדש את ספריית הכפר, שנהרסה על ידי הגרמנים. מבין הדפים עולה רוח התקופה: צרפת הנתונה תחת כיבוש גרמני, ותהליך לידתה המורכב של מדינת ישראל, שמושכת אליה את מרי אן בעבותות של אהבה.