検索キーワード： 制作 "Storyside" イスラム教

إخوان الصفا هم جماعة من فلاسفة المسلمين من أهل القرن الثالث الهجري والعاشر الميلادي بالبصرة اتحدوا على أن يوفقوا بين العقائد الإسلامية والحقائق الفلسفية المعروفة في ذلك العهد فكتبوا في ذلك خمسين مقالة سموها"تحف إخوان الصفا"، عالجت موضوعات في الرياضيات والموسيقا والمنطق والفلك والعلوم الفيزيائية مع العلوم الطبيعية بالإضافة إلى استكشاف طبيعة النفس والبحث في قضايا مرتبطة بالأخلاق والوحي والروحانية، وقد قدمت هذه السلسة تفسيرات إجمالية للتقاليد الكلاسيكية في الفلسفة والعلم لقدماء ومحدثي العصر.،كما كانت مرفقة برسالة مكثفة بعنوان الرسالة الجامعة وألحقت فيما بعد برسالة أخرى عرفت بجامعة الجامعة.

ولدَ حسان بن ثابت قبل الرسول صلى الله عليه وسلم بثماني سنواتٍ في المدينة المنورة لأسرةٍ ذي شأن والده ثابت بن المنذر من سادة قبيلة الخزرج، أشهر قبائل المدينة مع الأوس، ونشأ نشأة مترفة بين اللهو والخمر وكتب فيهما شعراً، شهد حسّان على معارك ومنازعات بين قبيلته وبين قبيلة الأوس التي تنافسها على السيادة على يثرب، وفي هذا الجو من الصراع القبلي تشكلت موهبته الشعرية ليكون رأس حربة في المواجهة، يفخر بانتصارات الخزرج ويهجو الأوس ويدخل في سجالات مع شعرائهم، واتصل بملوك الغساسنة في الشام ونَظَم الشعر في مدحهم وحصل على أعطيات منهم...

Inspirándose principalmente en el pensamiento decolonial latinoamericano, en los llamados feminismos de la Tercera Ola y en el pensamiento islámico del filósofo marroquí Taha Abderrahman, esta obra plantea una crítica profunda a los fundamentos epistemológicos de los feminismos islámicos, a la vez que tantea la urgencia de un pensamiento islámico decolonial como la respuesta y quizás la única, pero no unificada, solución posible a la crisis del pensamiento islámico contemporáneo

تدور أحداث هذا الكتاب الشيّق حول مئة شخصية جمع بينها الدّين الإسلامي وتركُ أثرٍ في العالم، قد تكون هذه الشخصية رجلًا كابن الصديق أو عمر، وقد تكون امرأة كفاطمة وعائشة وربما جماعة كالعبادلة الأربعة أو الفرسان الثلاثة ..

يحكي هذا الكتاب مجموعةً من القصص لاشخاص وفقهم الله لما يحبه ويرضاه بعد أن فكروا بعقولهم وتدبروا بآيات هذا الكون العظيم فما كان منهم إلّا أن سارعوا إلى رضوان الله وإلى جنةٍ عرضها السموات والأرض...

"لقد حملت تعاليم (أبراهام) معي ما يقارب ثلاثة عقود إلى الآن، وعندما تمَّ منحي الفرصة لأكون في حوارٍ شخصي مع ما طالما اعتبرته الحكمة الرائدة على كوكبنا اليوم اتخذت فورًا استجابة متحمّسة.

طالما أن الله يكتب أعمالنا ، فلماذا يحاسنا عليها ؟

يقوم الكتاب بالتعريف بسيدنا إسماعيل وذكر ما روي عنه وما لا يعرفه أحد،وأنه يتم الخلط بينه وبين نبي الله إسحاق عليه السلام وهل كان الذبح له أم لإسحاق،وأنه يناقش قضية خلط الأنساب، التي يعود تاريخها إلى قصة حياة النبي ولفت عكاشة، إلى أن نسل سيدنا إسماعيل له مسميان، الأول والأعم هو الإسماعيليون، والثاني هو العرب، والمقتصر على المتواجدين في الدول العربية، وأن اختلاط الأنساب، مع تراكم السنين يخدم بني إسرائيل، حتي يفتتوا الجنس العربي، إلى أجناس لا علاقة لها بالنبي،حيث يهدف الكاتب من خلال هذا الكتاب إلى تصحيح الكثير من تلك المفاهيم الخاطئة التي بنيت على غير

ربما لم تكن قصة النجاح الأولى مع فقدان الوزن، إلا أن حكاية إسلام إدريس كان لها صدى ووقع مختلف تمامًا عن غيرها من الحكايات، هذا الشاب الذى قضى سنوات طويلة عُمره يعانى من السمنة مثله مثل غيره من الشباب، حتى دقت زيادة وزن أطفاله جرس الإنذار لديه حيث انتبه إلى أن عاداته الغذائية السلبية تنعكس عليهم.

هذا الكتاب رحلة مع النبي المصطفى، تغذي الروح، وتذيب القلب، وتعظّم من حبه عليه الصلاة والسلام..

هذا الكتاب من التحف النادرة في عصرنا الحديث فهو يحمل أعطر السير وأطيب المشاعر ويتحدَّث عن خير البشر النبي محمد صلى الله عليه وسلّم لكن بطريقةٍ مختلفة وبشكلٍ جديد يُناسب متطلبات عصرنا الحديث ويقترب من القلوب التي ران عليها غبار الدنيا وأرهقتها كثرة الأعمال..

ذاكر نايك داعيةٌ وخطيب ومناظرٌ إسلاميٌّ من الهند وقد كان تلميذًا ل (أحمد ديدات) فترة طويلة من الزمن وأخذ عنه موهبة الدفاع عن الإسلام بعقل واعِ ومبصر ؛ حيث تحدى نايك العديد ممن يشككون بالإسلام ومن يتهمونه بالبطلان وعلى أن هذا الدين لا خير فيه وذلك محال في العديد من المناظرات.

من منّا لا يعرف (احمد ديدات) أو لم يسمع به من قبل، ذلك الرجل الذي وهب نفسه للدّفاع عن الإسلام فقد هاجر من بلده الهند إلى افريقيا طفلًا صغيرًا ليمضي في درب الدّعوة مثابرًا مجاهدًا ليصبح بعدها أشهر داعيةٍ في العهد الحديث فقد أحدثت مناظرات "ديدات" الشهيرة - في منتصف الثمانينيات - مع القس "جيمى سوكرت" دوياً هائلاً في الغرب، وما زالت أصداؤها تتردد حتى اليوم حول تناقضات الأناجيل؛ الأمر الذي دفع الكنيسة ومراكز الدراسات التابعة لها والعديد من الجامعات في الغرب لتخصيص قسم خاص من مكتباتها لمناظرات ديدات وكتبه وإخضاعها للبحث والدراسة سعياً لإبطال مفعولها...

الأنوثة.. لطالما بحثت عن مفهومها وما تحمل في طياتها من قيم، توهم للحظة بأنها نعومة الصوت لحد الذوبان! وخُيل لي لوهلة أنها بإبراز معالم الجسد!.. حاولت أن أراها كما يصوّرها المجتمع.. ولكن لم تعجبني نظرتهم لها! بل كانت مؤسفة باللنسبة لي.. فبعضهم صورها عورة لا يُسمح لها بالظهور للعالم أصلاً، وبعضهم فسرها حرية بلا حدود، وإلى مالانهاية، وبعضهم وقف وقفة الحيادي الحذر بمنتصف الطريق.. يردعها عن كل شيء..ادعاءً بالخوف عليها.. بعضهم استباح لها كل شيء.. وبعضهم حرّم عليها كل شيء.. بعضهم كرّمها..وبعضهم دنسها ومزّقها.. إلى ان بحثت بمفهومها، وسمحت لنفسي أن

ما رسالة الصوفية؟ و ما رأي المؤيدين و المعارضين فيها و في أقطابها و علمائها ؟.

يمكن اعتبار مشروع العبقريات التي ألَّفها العقاد مشروعًا شاملًا يرصد كافة جوانب النبوغ الإنساني، ويسلِّط الضوء على كفاحهم وتحدِّيهم لظروف بيئاتهم الصعبة.

يحتاج لاعب كرة القدم إلى وقتٍ مستقطع ليعيد تركيز ذهنه ووضع خطته للانطلاق مرة أخرى وكذلك نحتاج غلى هذا الوقت نحن اللاهثون في هذه الحياة خلف العمل والحياة الفانية والأسرة والملذات الزائلة لنلتقط الأنفاس ونرحم هذا القلب الخافق بين صدورنا والمبتعد عن الله في زحام الحياة ملتحفين التأملات واللطائف التي يقدمها هذا الكتاب.

يتناول هذا الكتاب تاريخ الدولة المثيرة للجدل، الدولة العبيدية لتي امتدت في شمال افريقيا ومصر وبعض مناطق بلاد الشام فيبدأ من أواخر مرحلة الخلافة العباسية عارضًا الفتن والاضطرابات التي أضعفت الدولة وساهمت بتكوين الدولة الفاطمية متتبعًا دور أبي عبدالله الدّاعي الذي عمل بجهدٍ كبير في سبيل ذلك.

تُعدّ سلسلة العبقريّات من أشهر مؤلّفات العقّاد، وفي هذا الكتاب يُقدّم العقّاد سيرةَ الإمام عليّ، مُشيرًا إلى الجوانب الإنسانيّة في شخصيّته، كما يُسلّط الضّوء على بعض أفكاره الفريدة في التصوّف والشّريعة والأخلاق، وتحدّث العقّاد كذلك عن أخلاق الإمام عليّ، فذكر نقاء سريرته وعلوّ همّته، وغزارة علمه، وزهده وحكمته، وشجاعته، فضمّن هذا الكتاب سيرةً عظيمةً جاعلًا محورها جوانب النّفس الإنسانيّة.

لا يُقدّم العقّاد كتابه "عبقريّة محمد"، مجرّد سردٍ للسّيرة النّبويّة، وإنّما أراد في كتابه تقديرًا لعبقريّة محمّد عليه الصّلاة والسّلام، فهو يرى أنّ إعطاء العظمة حقّها لازمٌ في كلّ أوان وبين كلّ قبيل، فالعبقريّة قيمة في النّفس قبل أن تبرزها الأعمال، وإنّ محمد وقد رجح به ميزان العبقريّة، وميزان العمل، وميزان العقيدة، نبيٌّ عظيم، وبطلٌ عظيم، وإنسان عظيم.