Ep. 30 - نورت مصر يا ماركو
カートのアイテムが多すぎます
カートに追加できませんでした。
ウィッシュリストに追加できませんでした。
ほしい物リストの削除に失敗しました。
ポッドキャストのフォローに失敗しました
ポッドキャストのフォロー解除に失敗しました
-
ナレーター:
-
著者:
このコンテンツについて
الوكالة بودكاست اجتماعي ثقافي بيناقش موضوعات تهمنا كلنا بشكل عميق ومبسط وساخر من غير سفه وابتذال ، عشان كدة هيبقى فيه شوية فلسفة وتشغيل دماغ ، إنما لو مالكش في الفذلكة إجري
في ضيافة / أحمد شلبي ، الأربعاء من كل أسبوع على المنصات الصوتية ، والسبت على يوتيوب 👇🏽
Spotify
https://open.spotify.com/show/3ZewjaxQngg6gBbx4l2eMZ?si=kifFGDQyRIqlNT9mfosKKw
Anghami
https://play.anghami.com/podcast/1047953455
Youtube
https://www.youtube.com/@ahmedshalaby82
Podu
https://podu.me/podcast/1017/el-wekala---الوكالة
Castbox
https://castbox.fm/va/5705565
PocketCast
https://pca.st/podcast/24cb3a40-78f3-013c-dc74-0e76ec147af9
وتابعونا 👇🏽
Facebook Page ( El Wekala )
https://www.facebook.com/profile.php?id=61555020294767&mibextid=ZbWKwL
Facebook ( Ahmed Shalaby )
https://www.facebook.com/Ahmed.shalaby82?mibextid=ZbWKwL
https://www.instagram.com/ahmed.shalaby82?utm_source=qr&igsh=ejFrNndiaWx6enNr
#بودكاست_الوكالة
= = = = = = = = = = = =
الحلقة 30
انتهاء الأزمة الخاصة بختان مواطني أنطاكية من الرومان الذي رغبوا في الدخول في المسيحية بقبول المسيحيين الجدد من غير اليهود دون أن يختتنوا بتدخل من القديس بولس .
بولس الرسول يضطهد بشدة بسبب حميته الدينية وحماسته في التبشير بكلمة الرب مما يؤدي إلى القبض عليه وترحيله إلى روما باعتباره مواطناً رومانياً وإعدامه هناك , في نفس الوقت الذي أعدم فيه القديس بطرس . مما أدى إلى انفجار المسيحيين ضد الرومان واليهود وجهرهم بالعداء ضد آلهة الرومان الوثنية مما يؤدي إلى ارتفاع درجة الاضطهاد ضدهم من المواطنين الرومان , وبالتالي من السلطة الرومانية , ويبدأ عصر الاضطهاد , والحديث عن الأسباب السياسية والاقتصادية والعسكرية والاجتماعية التي دفعت السلطة الرومانية لرفع الاضطهاد ضد المسيحيين .
القديس مرقس يخرج من فلسطين ويدخل مصر ويبشر في الاسكندرية ويستشهد ويخلفه القديس أنانيوس أو حنانيا وتبدأ المسيحية في مصر مرحلة جديدة في تاريخها , وتاريخ إجمالي للبطريركية .
الحديث عن مكتبة الإسكندرية ومتحفها وجامعتها ومدارسها التي تشبعت بالحضارة الهلينية اليونانية التي كان يعشقها الاسكندر وخلفاؤه من البطالمة , وأمست الاسكندرية منارة للعلوم والآداب والفلسفة للعالم كله , ولم يتقبل المصريين البسطاء دراسة الفلسفة , ولما دخلت المسيحية انتشرت بين المصريين البسطاء بينما لم يتقبلها علماء وفلاسفة الإسكندرية أصحاب الرؤية اليونانية .