『واستسلمت للحب 17』のカバーアート

واستسلمت للحب 17

プレビューの再生

Audibleプレミアムプラン30日間無料体験

プレミアムプランを無料で試す
オーディオブック・ポッドキャスト・オリジナル作品など数十万以上の対象作品が聴き放題。
オーディオブックをお得な会員価格で購入できます。
30日間の無料体験後は月額¥1500で自動更新します。いつでも退会できます。

واستسلمت للحب 17

著者: منار حبال
ナレーター: رنا الخطيب
プレミアムプランを無料で試す

30日間の無料体験後は月額¥1500で自動更新します。いつでも退会できます。

¥1,200 で購入

¥1,200 で購入

このコンテンツについて

"لوحت ياسمين بيدها مودعة، وجمعت كل أدواتها ووضعتها في شنطة كتفها الجلدية. ..انطلقت على الشاطئ، حيث كانت الأمواج تتكسر تحت قدميها العاريتين. ليس بوسعها الانتظار لتظهير الفيلم، لترى إذا كانت قد التقطت ما اعتقدت أنها التقطته ليراه الآخرون... سرحت ياسمين بذاكرتها إلى ماضي عملها في أبو ظبي عندما كان ينظر أحمد أديب إلى أعمالها التصويرية ويقول: الكمال بعينه. كان يقولها بطريقةٍ ساخرةٍ، فتجيب بطريقتها المعتادة: لقد اعتقدت أن هذا ما أردته لمجلة الموضة. وكان يُكمل: أوافقكِ على أننا نريد الكمال، لكن للمجلة، وليس لأي شيء عداها في حياتنا، بما فيه أنا!! تذكرت كيف خرجت كالعاصفة من مكتب أحمد وبعد ذلك بأسبوع استقالت من المجلة... كانت قد جمعت بعض المال، ثم هناك منزل والدها المريح والمفرح في بيروت، والذي لطالما اعتبرته بيتها. وبما أنها كانت دائماً تملك ذلك الدافع للاستقلال، لم يكن من الصعب عليها أن تقرر العودة إلى بيروت..." ماالذي ينتظر ياسمين في الأيام القادمة خاصةً وأنّها تحضر لمعرضها الأول في أبو ظبي؟ هل سيشعل لقاءها مع أحمد ثانيةً رماد مشاعرها أم أنّها سلّمت قلبها للبحر واستسلمت له؟©2019 Storyside (P)2019 Storyside コンテンポラリー 女性文学
まだレビューはありません