ملكات الفلسفة سيرة النساء المهملات في الفلسفة .وإرثهن
カートのアイテムが多すぎます
カートに追加できませんでした。
ウィッシュリストに追加できませんでした。
ほしい物リストの削除に失敗しました。
ポッドキャストのフォローに失敗しました
ポッドキャストのフォロー解除に失敗しました
Audibleプレミアムプラン30日間無料体験
¥1,000 で購入
このコンテンツについて
يكاد قارئُ تاريخِ الفَلْسَفَة يتساءَل: لم كانت الفلسفةُ حِكراً على الذكور دون النساء؟ لكنَّه يعْدِل عن السُّؤال حينَ يبحث في كتبٍ أَفردتْ مساحةً للفَيلسوفات من النساء، ومنها «مَلِكات الفَلْسَفَة»، الذي اقتصرت صفحاته على 20 مُفكِّرةً مِمَّنْ برزْنَ، فنحتْنَ مصطلحاتٍ، وقدَّمْنَ إِسهاماتٍ رفدت الفكرَ الفَلسفيَّ على امتداد أَلْفِيَّتَيْن ونيِّف، بَدْءاً من دَيوتيما، وبانْ تجو (أوَّل مؤرِّخةٍ في تاريخ الصين القديم)، وحَنَّة آرِنتْ، والأكسفورديَّات، وهيباتْيا، مروراً بآنْجِلا ديفِزْ (الرَّمْز الأشهر لحركة القوَّة السوداء الأمريكيَّة)، ثم عزيزة الهِبْري (التي أوقفتْ بَحْثَها على تقاطُع مَفاهيم غربيَّةٍ مُعاصرة، مثل المُساواة بين الجنسيْن، مع التَّشريع الإسلاميِّ). سيجدُ القارئُ الـمعنيُّ بالمُنْجَز الفلسفِيِّ النِّسويِّ ضالَّته في «مَلِكات الفَلْسَفَة»، بما حوى مِنْ سِيَرٍ شخصيَّة ورُسومات، وبما توفَّر عليه من تبصُّرٍ وفكر. لكنَّ السُّؤال، بأثرٍ مِنْ هذا الكتاب وأَضْرابه، قد غدا: لماذا أقصيَتْ النِّساءُ من المِضْمار الفَلْسَفيِّ؟!
©2025 Abu Dhabi Arabic Language Centre (P)2025 Abu Dhabi Arabic Language Centre