『التعليم المنزلي: أين ينتمي طفلك؟ بالبيت أو المدرسة؟』のカバーアート

التعليم المنزلي: أين ينتمي طفلك؟ بالبيت أو المدرسة؟

プレビューの再生

Audibleプレミアムプラン30日間無料体験

プレミアムプランを無料で試す
オーディオブック・ポッドキャスト・オリジナル作品など数十万以上の対象作品が聴き放題。
オーディオブックをお得な会員価格で購入できます。
30日間の無料体験後は月額¥1500で自動更新します。いつでも退会できます。

التعليم المنزلي: أين ينتمي طفلك؟ بالبيت أو المدرسة؟

著者: أميمة صبحي
ナレーター: رهام حمدي زيدان
プレミアムプランを無料で試す

30日間の無料体験後は月額¥1500で自動更新します。いつでも退会できます。

¥700 で購入

¥700 で購入

このコンテンツについて

التعليم المنزلي: أين ينتمي طفلك؟ بالبيت أو المدرسة؟ "يا أمي، أريد الذهاب إلى الله" هكذا قال آدم، ابن الصحفية والكاتبة المصرية رانيا هلال بعد عودته من مدرسته في أحد الأيام. كانت كلماته صادمة تماما لأم تحاول أن تبذل أقصى ما في وسعها لتوفر لأطفالها حياة هادئة ومطمئنة. حدثتني رانيا عن معاناتها ورحلتها لتجد نظاما تعليميا مختلفا قائلة: "مثل كل الأمهات، أردت مقارنة المدارس ببعضها البعض فور ولادة طفلي كما حاولت متابعة مواقع المدارس الالكترونية وآراء الناس حولها. ثم اكتشفت بالتدريج أن التعليم في وطني متشابه لحد كبير، باستثناء بعض المدارس الأجنبية التي لن أستطيع دفع مصروفاتها. فكرت أن الأهم من المواد التعليمية التي سيتلقاها طفلي هو تربيته وبناء شخصيته بعيدًا عن القولبة والأنماط السائدة. اخترت لطفلي أفضل ما أمكنني الحصول عليه ورغم أن المدرسة التي وقع اختياري عليها كانت ممتازة تعليميًا إلا أنها كانت متراجعة تمامًا على المستوى التربوي. في هذه الحلقة، من سلسلة "عن الأمومة واضطراباتها، تقوم الباحثة أميمة صبحي بالتحدث إلى عدة أمهات لديهم تجارب متنوعة مع فكرة التعليم المنزلي خارج وداخل الوطن العربي. هذه الحلقة مفيدة لكل الآباء والأمهات، وبها تجارب ملهمة. ننصحكم بها بشدة - فريق كتاب صوتي©2019 Kitab Sawti (P)2019 Kitab Sawti ホームスクーリング 人間関係 児童教育 子育て 教育 母親
まだレビューはありません