『أمي التي قالت لي』のカバーアート

أمي التي قالت لي

プレビューの再生
期間限定

2か月無料体験

プレミアムプラン無料体験
プレミアムプランを2か月間無料で試す
期間限定:2025年10月14日(日本時間)に終了
2025年10月14日までプレミアムプラン2か月無料体験キャンペーン開催中。詳細はこちら
オーディオブック・ポッドキャスト・オリジナル作品など数十万以上の対象作品が聴き放題。
オーディオブックをお得な会員価格で購入できます。
無料体験後は月額1,500円で自動更新します。いつでも退会できます。

أمي التي قالت لي

著者: غانم الحمر
ナレーター: ألاء أحمد
プレミアムプランを2か月間無料で試す

無料体験終了後は月額1,500円で自動更新します。いつでも退会できます。

¥700 で購入

¥700 で購入

このコンテンツについて

الرواية هي صدى لصوت الأم التي تحدث ابنها عن مرارة الأيام التي مرت بها في حياتها، آلامها، آمالها، لحظاتها السعيدة، تلك الأم التي لا تحمل الشهادات العليا، ولا تقرأ ولا تكتب، البدوية العربية التي ورثت البلاغة والحكمة بالفطرة. تبدأ حديثها مخبرة ابنها القصة منذ تزوجت زوج أختها التي توفيت وتركت طفلين صغيرين، وكانت هي في سن صغيرة في السادسة عشرة حينها، حيث عانت كثيرًا من تقبل الحياة الزوجية، ناهيك عن تربية الطفلين، لتتحول مشاعر المحبة والحنان على ابناء أختها للنفور وعدم التقبل. تحمل الأم بعد اشهر قليلة في أحشائها طفلها الأول وتمر بإعتلالات النفاس، وضغوط المسئولية، وضحكات الساخرين، فيتولد لديها نفور من المولود الجديد، وتزداد كآبتها وجزعها، لم تشعر بالعاطفة تجاهه إلا بعد أن وجدته ميتا مختنقا بحليبه، بعد صدمة موت الصبي، أيقنت الأم بأنها زوجة، وحن قلبها على أولاد أختها. ثم تأتي الأم على ذكر المهام والأعمال اليومية التي تقوم بها في ذلك الوقت، ويأتي حديث الحرب الباردة بين الأم والزوجة، والتي من واجب الأبناء محاولة إخمادها حتى يتمكن الجميع من العيش بهدوء وسكون. ونعود للأم التي تكمل الحديث عن حياتها والتي رزقت بأربع بنات ثم بولدين إلا أن بلغت من العمر قرابة الخمسين وشعرت بآلام الحمل، والتي كانت خجلى جداً من الحديث لصديقاتها عنها وهي بهذا السن، حتى تُرزق بطفلها الأخير وهو كاتب الرواية. رؤيا في المنام ، وحديث الله لها، وبشراه لها بالجنة نظير صبرها، وافاقتها لليقظة وليس في جسدها موضع الم، نقطة تحول، جعلتها تشعر برضا سرمدي حتى وصولها سن التسعين .. ثم دناءة الزهايمر ومحرك كتابة الرواية، عندما تهشمت ذاكرة الام، فضل الابن سرد ذاكرتها في هذه الرواية.. ليس ابلغ من مقولة " الموت عدو شريف اذا ما قورن بدناءة الزهايمر"©2020 Storyside (P)2020 Storyside 伝記フィクション 大衆小説
まだレビューはありません